البحث الذي يقارن بين الأسبرين والمكملات الغذائية كعلاج إضافي لسرطان الثدي
نقاط رئيسية
السؤال هل يحسن الأسبرين بجرعة 300 ملغ/ باليوم البقاء على قيد الحياة بدون المرض الغازي بين ناجيات سرطان الثدي غير المتنقل؟
النتائج شملت هذه التجربة السريرية العشوائية والتي تم التحكم فيها بواسطة مجموعة الأشخاص الذين تناولوا الدواء والمجموعة التي تناولت الدراء الوهمي 3020 مريضة بسرطان الثدي غير المتنقل عالي الخطورة. تم إنهاء التجربة مبكرًا بسبب عدم وجود فائدة من الأسبرين (نسبة الخطر للبقاء على قيد الحياة بدون المرض الغازل للأسبرين مقابل الوهم، 1.27 [غير معنوية إحصائياً]).
المعنى لم يكن هناك فائدة من الأسبرين بجرعة 300 ملغ/باليوم على عودة سرطان الثدي والبقاء على قيد الحياة.
ملخص
الأهمية الدراسات المراقبة لناجيات سرطان الثدي والتجارب المستقبلية للأسبرين لأمراض القلب تشير إلى تحسن في بقاء سرطان الثدي بين مستخدمي الأسبرين، ولكن التجارب المستقبلية للأسبرين لمنع عودة سرطان الثدي غير متوفرة.
الهدف تحديد ما إذا كان الأسبرين يقلل من خطر حدوث أحداث سرطانية غازلة بين ناجيات سرطان الثدي.
التصميم والإعداد والمشاركون A011502، تجربة عشوائية مزدوجة الأعمى، مرحلة 3، تحكمت بها الوهم، أُجريت في الولايات المتحدة وكندا مع 3020 مشاركة كانت تعاني من سرطان الثدي غير المتنقل عالي الخطورة، وشملت المشاركات من 534 موقعًا من 6 يناير 2017 حتى 4 ديسمبر 2020، مع المتابعة حتى 4 مارس 2023.
التدخلات تم تقسيم المشاركات عشوائياً (مصنفة حسب حالة مستقبلات الهرمون [إيجابية مقابل سلبية]، ومؤشر كتلة الجسم [≤30 مقابل >30]، والمرحلة II مقابل III، والوقت منذ التشخيص [<18 مقابل ≥18 شهرًا]) لتلقي 300 ملغ من الأسبرين (n = 1510) أو وهم (n = 1510) مرة واحدة يوميًا لمدة 5 سنوات.
النتائج والقياسات الرئيسية الناتج الرئيسي كان البقاء على قيد الحياة بدون المرض الغازل. كان البقاء على قيد الحياة العام هو نتيجة ثانوية رئيسية.
النتائج
النتائج تم تقسيم مجموع المشاركين البالغ عددهم 3020 عندما أوصت لجنة مراقبة البيانات والسلامة بتعليق الدراسة في التحليل الأولي لأن نسبة الخطر قد تجاوزت الحد الجدوى المحدد مسبقًا. بعد متوسط المتابعة 33.8 شهرًا (النطاق، 0.1-72.6 شهر)، تم مشاهدة 253 حدثًا للبقاء على قيد الحياة بدون المرض الغازل (141 في مجموعة الأسبرين و112 في مجموعة الوهم)، مما أسفر عن نسبة خطر بلغت 1.27 (95% CI، 0.99-1.63؛ P = .06). كانت جميع حالات البقاء على قيد الحياة بدون المرض الغازل، بما في ذلك الوفاة، التطور الغازل (سواء عن بعد أو محلي)، وحالات الأحداث الأولية الجديدة، أعلى بشكل عددي في مجموعة الأسبرين، على الرغم من أن الفروق لم تكن ذات دلالة إحصائية. ولم يكن هناك فرق في البقاء العام (نسبة الخطر، 1.19؛ 95% CI، 0.82-1.72). كانت معدلات الأحداث الجانبية من الدرجة الثالثة والرابعة متشابهة في كلتا المجموعتين.
الاستنتاج
الاستنتاج والأهمية بين المشاركين الذين يعانون من سرطان الثدي غير المتنقل عالي الخطورة، لم تحسن العلاجات اليومية بالأسبرين من مخاطر عودة سرطان الثدي أو البقاء على قيد الحياة في المتابعة المبكرة. على الرغم من وعدها وتوافرها الواسع، يجب عدم توصية الأسبرين كعلاج مساعد لسرطان الثدي.
المصدر: https://jamanetwork.com/journals/jama/article-abstract/2818110